فأخبر فتغير وجهه فقال رجل عنده اقرؤوا كما علمتم فلا أدري أشيئا أمره أو ابتدعه من قبل نفسه فإنما هلك من كان قبلكم باختلافهم على أنبيائهم فقام كل رجل منا وهو لا يقرأ على قراءة صاحبه // رواه أبو عبيد في فضائل القرآن 2 / 54 ص211 وأحمد 1 / 419 421 452 // نحو ذا معناه .
وفي حديث عفان معنى هذه القصة خرجت تمامه في غير هذا الموضع