المكتبة الحديث وعلومه أحــاديث في ذم الكلام وأهله لا يختلف فيه أنه الفرض وواجب قبول الخبر عن رسول الله إلا فرقة سأصف قولها إن شاء الله افترض الله علينا اتباع نبيه فقال فلا وربك الآية وفرض علينا اتباع أمره فقال وما ءاتاكم الرسول فخذوه . ثم بنى على هذا كتاب جماع العلم