يقتضيه التكليف لا يتخفف مع العجز لأن قضية كونه بحال لو أتى به يثاب عليه باعتبار كونه مطيعا ولو تركه يعاقب باعتبار كونه عاصيا وهذا لا يتحقق مع العجز وعدم الآلة .
84ف - صل .
صانع العالم متفضل بالخلق والاختراع متطول بتكليف العباد لم يكن الخلق والتكليف واجبا عليه لأنه هو الموجب والآمر