وفتنة الأجداث وضغطتها .
وسؤال منكر ونكير حق والناس يفتنون في قبورهم فيقال من ربك وما دينك فيثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة فيقول المؤمن ربي الله وديني الإسلام ونبي محمد واما المرتاب فيقول هاه هاه لا أدري ما سمعت الناس يقولون شيئا فقلته فيضرب بمرزية من حديد فيصيح صيحة يسمعها كل شيء إلا الإنسان ولو سمعها الإنسان لصعق ثم بعد هذه الفتنة إما نعيم وإما عذاب إلى أن تقوم القيامة الكبرى فتعاد الأرواح إلى الأجساد وتقوم القيامة التي أخبر