@ 238 @ ^ ( فلعلك باخعٌ نفسك علىءاثرهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً إنا جعلنا ما على الأرض زينةً لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً وإنّا لجاعلون ما عليها صعيداً جرزاً ) ^ | 6 - ! 2 < باخع > 2 ! قاتل ، أو متحسر أسف على آثار قريش ! 2 < إن لم يؤمنوا > 2 ! بالقرآن ! 2 < أسفا > 2 ! غضباً ، أو جزعاً ، أو ندماً ، أو حزناً . | 7 - ! 2 < ما على الأرض > 2 ! أشجارها وأنهارها ، أو الأنبياء والعلماء ، أو الرجال ، أو كل ما عليها ، أو زينة لها : شهوات لهم زينت في أعينهم وأنفسهم ! 2 < أحسن عملا > 2 ! تركاً لها وإعراضاً عنها ، أو أصفى قلباً وأهدى سمتاً ، أو توكلا علينا فيها ، ويحتمل / اعتباراً بها وتركاً لحرامها . | 8 - ! 2 < صعيدا > 2 ! أرضاً مستوية ، أو وجه الأرض لصعوده ، أو التراب ! 2 < جرزا > 2 ! بلقعاً أو ملساً ، أو محصورة ، أو يابسة لا نبات بها ولا زرع . قد جرفتهن السنون الأجرار . ^ ( أم حسبت أنّ أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجباً إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنا ءاتنا من لدنك رحمةً وهيئ لنا من أمرنا رشداً فضربنا علىءاذانهم في الكهف سنين عدداً ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً ) ^ | 9 - ! 2 < الكهف > 2 ! غار في الجبل الذي أووا إليه ، ! 2 < والرقيم > 2 ! اسم ذلك الجبل ، أو اسم قريتهم ، أو كلبهم ، أو لكل كلب ، أو الوادي ، وقيل هو وادٍ بالشام نحو أيلة ، أو الكتاب الذي فيه شأنهم من رقم الثوب ، وكان لوحاً من