@ 116 @ ليقتدي بهم المذنبون في الخوف والرجاء عند التوبة . ! 2 < برهان ربه > 2 ! نودي أتزني فتكون كطائر وقع ريشه فذهب يطير فلم يستطع ، أو رأى صورة أبيه يقول أتهم بفعل السفهاء وأنت مكتوب في الأنبياء فخرجت شهوته من أنامله ، وولد لكل من أولاد يعقوب اثنا عشر ذكراً إلا يوسف لم يولد له إلا غلامين ونقص بتلك الشهوة ولده ، أو رأى مكتوباً على الحائط ^ ( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) ^ [ الإسراء : 32 ] ، أو رأى أطفير سيده ، أو ما أتاه الله - تعالى - من العفاف والصيانة وترك الفساد والخيانة ، أو رأى ستراً فقال : ما وراء هذا فقالت : صنمي الذي أعبده سترته حياء منه فقال : إذا استحييت ممن لا يسمع ولا يبصر فأنا أحق أن أستحي من إلهي وأتوقاه . ! 2 < السوء > 2 ! الشهوة ! 2 < والفحشاء > 2 ! المباشرة ، أو ! 2 < السوء > 2 ! الثناء القبيح ، ! 2 < والفحشاء > 2 ! الزنا . ! 2 < المخلصين > 2 ! للطاعة و ! 2 < المخلصين > 2 ! للرسالة . ^ ( واستبقا الباب وقدت قميصه من دبرٍ وألفيا سيّدها لدا الباب قالت ماجزاء من أراد