@ 95 @ محنوذ كطبيخ ومطبوخ ، وهو الذي حفر له في الأرض ثم غم فيها ، أو الذي تجعل الحجارة المحماة بالنار في جوفه ليسرع نضاجه . | 70 - ! 2 < نكرهم > 2 ! نكر وأنكر واحد ، أو نكر إذا لم يعرفهم وأنكرهم وجدهم على منكر . ونكرهم لأنهم [ لم ] يتحرموا بطعامه وشأن العرب إذا لم يتحرم بطعامهم أن يظنوا السوء ، أو نكرهم لأنه لم يكن لهم أيدي . ! 2 < وأوجس > 2 ! أضمر . ! 2 < إنا أرسلنا > 2 ! أعلموه بذلك ليأمن / [ 80 / ب ] منهم ، أو لأنه كان يأتي قوم لوط فيقول ويحكم أنهاكم عن الله - تعالى - أن تتعرضوا لعقوبته فلا يطيعونه . | 71 - ! 2 < قائمة > 2 ! تصلي ، أو في خدمتهم ، أو من وراء الستر تسمع كلامهم . ! 2 < فضحكت > 2 ! حاضت يقولون : ضحكت المرأة إذا حاضت . والضحك في كلامهم : الحيض وافق ذلك عادتها ، أو لذعرها وخوفها تغيرت عادتها ، أو ضحكت : تعجبت سمي به لأنه سبب له ، عجبت من أنها وزوجها يخدمانهم إكراماً وهم لا يأكلون ، أو من مجيء العذاب إلى قوم لوط وهم غافلون ، أو من مجيء الولد مع كبرها وكبر زوجها ، أو من إحياء العجل الحنيذ ، لأن جبريل - عليه السلام - مسحه بجناحه فقام يدرج حتى لحق بأمه وكانت أمه في الدار أو هو الضحك المعروف قاله الجمهور ، ضحكت سروراً بالولد ، أو بالسلامة ، أو لما رأت بزوجها من الروع ، أو ظناً أن الرسل يعملون عمل قوم لوط . ! 2 < وراء > 2 ! بعد ، أو الوراء ولد الولد ' ع ' ،