@ 81 @ إليه . ! 2 < متاعا حسنا > 2 ! في الدنيا بطيب النفس وسعة الرزق ، أو بالرضا بالميسور والصبر على المقدور ، أو بترك الخلق والإقبال على الحق قاله سهل رضي الله تعالى عنه ! 2 < أجل مسمى > 2 ! الموت ، أو القيامة ، أو وقت لا يعلمه إلا الله - تعالى - ' ع ' ! 2 < ويؤت كل ذي فضل فضله > 2 ! يهديه إلى [ 87 / ب ] العمل الصالح ' ع ' ، أو يجزيه به في الآخرة . ! 2 < كبير > 2 ! يوم القيامة لكبر الأمور فيه . ! 2 < ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور > 2 ! | 5 - ! 2 < يثنون صدورهم > 2 ! على الكفر ! 2 < ليستخفوا > 2 ! من الله - تعالى أو على عداوة الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] ليخفوها عنه ، أو على ما أضمروه ليخفوه على الناس ، أو كان المنافقون إذا مروا بالرسول [ صلى الله عليه وسلم ] غطوا رؤوسهم وحنوا صدورهم لئلا يراهم أو قال رجل إذا أغلقت بابي وأرخيت ستري وتغشيت ثوبي وثنيت صدري فمن يعلم بي فأخبر الله - تعالى - بذلك . ! 2 < يستغشون > 2 ! يلبسون ويتغطون ، قال : % ( أرعى النجوم ما كلفت رعيتها % وتارة أتغشى فضل أطماري ) % | كنى باستغشاء الثياب عن الليل ، لأنه يسترهم بظلمته كما يستترون