@ 444 @ | لما دعوا ابنهما ' عبد الرحمن ' أن يأتيهما إلى الإسلام . | .
73 - ! 2 < خلق السماوات والأرض بالحق > 2 ! بالحكمة ، أو الإحسان إلى | العباد ، أو بكلمة الحق ، أو نفس خلقهما حق . ! 2 < كن فيكون > 2 ! يقول ليوم القيامة | كن فيكون لا يثني إليه القول مرة أخرى ، أو يقول للسماوات كوني قرنا ينفخ | فيه لقيام الساعة فتكون صوراً كالقرن وتبدل سماء أخرى . ! 2 < الصور > 2 ! قرن ينفخ | فيه للإفناء والإعادة ، أو جمع صورة ينفخ فيها أرواحها . ! 2 < عالم الغيب والشهادة > 2 ! / أي الذي خلق السموات والأرض عالم الغيب والشهادة ، أو الذي | ينفخ في الصور عالم الغيب . | ^ ( وإذ قال إبراهيم لأبيه ءازر أتتخذ أصناماً ءالهة إني أراك وقومك في ضلال | مبين ( 74 ) وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين ( 75 ) ) ^ |