@ 392 @ | فنصح لهم ، وأشار إلى أنه الذبح ، أو في أنصاريين خافا من وقعة أحد فأراد | أحدهما التهود ، والآخر التنصر ليكون لهما أمانا ، حذراً من إدالة الكفار . | ! 2 < فإنه منهم > 2 ! مثلهم في الكفر ، قاله ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما . | .
52 - ! 2 < مرض > 2 ! شك ، أو نفاق ، نزلت في ابن أبي ، وعبادة ، أو في | قوم منافقين . ! 2 < فيهم > 2 ! في موالاتهم . ! 2 < دائرة > 2 ! هي الدولة ترجع عمن انتقلت | إليه إلى من كانت له سميت بذلك ، لأنها تدور إليه إلى بعد زوالها عنه . | ! 2 < بالفتح > 2 ! فتح مكة ، أو فتح بلاد المشركين ، أو الحكم والقضاء . ! 2 < أو امر > 2 ! | دون الفتح الأعظم ، أو موت من تقدم ذكره من المنافقين أو إظهار نفاقهم ، | والأمر بقتلهم ، أو الجزية . | ^ ( يآ أيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على | المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لآئم ذلك فضل الله | يؤتيه من يشآء والله واسع عليم ( 54 ) إنما وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلاة | ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ومن يتول الله ورسوله والذين ءامنوا فإن حزب الله هم | الغالبون ( 56 ) يآ أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب | من قبلكم والكفار أوليآء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين ( 57 ) وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزواً |