@ 386 @ | جآءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئاً وإن | حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين ( 42 ) وكيف يحكمونك | وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك ومآ أولئك | بالمؤمنين ( 43 ) ) ^ | .
41 - ^ ( الذين يسارعون ) ! 2 < المنافقون > 2 ! ( سماعون للكذب ) ^ يسمعون كلامك | ليكذبوا عليك ^ ( سماعون لقوم آخرين ) ^ ليكذبوا عليك عندهم إذا أتوا بعدهم ، أو | قابلون الكذب عليك ^ ( سماعون لقوم آخرين ) ^ في قصة الزاني المحصن من | اليهود ، حكم الرسول صلى الله عليه وسلم برجمه فأنكروه . ^ ( يحرفون ) ^ كلام محمد صلى الله عليه وسلم إذا | سمعوه غيروه أو تغيير حكم الزاني وإسقاط القود عند وجوبه . ^ ( إن أوتيتم | هذا ) ^ أي الجلد ، أرسلت اليهود إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بزانيين منهم ، وقالوا : إن | حكم بالجلد فاقبلوه ، وإن حكم بالرجم فلا تقبلوه . فسأل الرسول صلى الله عليه وسلم ابن | صوريا هل في التوراة الرجم ؟ فأمسك فلم يزل به حتى اعترف ، فرجمهما | الرسول صلى الله عليه وسلم ثم أنكر ابن صوريا بعد ذلك فنزلت فيه هذه الآية ، أو إن أوتيتم |