@ 329 @ | .
54 - ! 2 < يحسدون الناس > 2 ! اليهود حسدت العرب ، أو محمدا صلى الله عليه وسلم عبر عنه | بالناس ، أو محمدا صلى الله عليه وسلم وأصحابه - رضوان الله تعالى عليهم - أجمعين . | ! 2 < فضله > 2 ! النبوة كيف جعلت في العرب ، أو ما أبيح للرسول صلى الله عليه وسلم من النكاح بغير | حصر ولا عد قاله ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - . ! 2 < ملكا عظيما > 2 ! ملك | سليمان عليه الصلاة والسلام ، أو النبوة ، أو ما أيدو به الملائكة . أو ما أبيح | لداود وسليمان عليهما الصلاة والسلام من النكاح ، فنكح سليمان مائة ، وداود | تسعا وتسعين . | ^ ( إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها | ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ( 56 ) والذين آمنوا وعملوا الصالحات | سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا لهم فيها أزواج مطهرة | وندخلهم ظلا ظليلا ( 57 ) ) ^ | .
65 - ^ ( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ) ، لأن المقصود إيلام | الأرواح بواسطة الجلود واللحم فتحرق / الجلود لإيلام الأرواح واللحم والجلد | لا يألمان فإذا احترق الجلد فسواء أعيد بعينه أو أعيد غيره ، أو تعاد تلك | الجلود الأول جديدة غير محترقة ، أو الجلود المعادة هي سرابيل القطران سميت | جلودا لكونها لباسا لهم ، لأنها لو فنيت ثم أعيدت لكان ذلك تخفيفا للعذاب | فيما بين فنائها وإعادتها ، وقد قال [ تعالى ] : ^ ( لا يخفف عنهم العذاب ) ^ [ البقرة : |