@ 294 @ | معلومة لجميع المؤمنين . ! 2 < عند ربهم > 2 ! بحيث لا يملك أحد لهم ضراً ولا نفعاً | سوى ربهم ، أو يعلم أنهم أحياء دون غيره . | .
170 - ! 2 < ويستبشرون > 2 ! يقولون إخواننا يقتلون كما قتلنا فيكرمون بما | أكرمنا ، أو يؤتى الشهيد بكتاب يذكر فيه من يقدم عليه من إخوانه بشارة فيستبشر | كما يستبشر أهل الغائب بقدومه . | .
173 - ! 2 < الناس > 2 ! الأول : أعرابي جعل له على ذلك جعل ، أو نعيم بن | مسعود الأشجعي ، ! 2 < الناس > 2 ! الثاني : أبو سفيان وأصحابه أراد ذلك بعد | رجوعه من أحد سنة ثلاث فوقع في قلوبهم الرعب فكفوا ، أو في بدر الصغرى | سنة أربع بعد أحد بسنة . | .
175 - ! 2 < يخوف أولياءه > 2 ! يخوف المؤمنين من أوليائه الكفار ، أو يخوف | أولياءه المنافقين ليقعدوا عن الجهاد . | ^ ( ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئاً يريد الله ألا يجعل لهم | حظاً في الآخرة ولهم عذاب عظيم ( 176 ) إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله | شيئاً ولهم عذاب أليم ( 177 ) ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما | نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين ( 178 ) ما كان الله ليذر المؤمنين على مآ أنتم | عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من | رسله من يشآء فآمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم ( 179 ) ولا | يحسبن الذين يبخلون بمآ ءاتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شر لهم سيطوقون |