@ 291 @ | فنزلت ، أو وجه الرسول صلى الله عليه وسلم طلائع في جهة ثم غنم الرسول صلى الله عليه وسلم فلم يقسم | للطلائع فنزل ما كان لنبي أن يخون في القسم فيعطي فرقة ويدع أخرى ، أو | ما كان لنبي أن يكتم الناس ما أرسل به لرغبة أو رهبة قاله ابن اسحاق . | ! 2 < يغل > 2 ! يتهمه أصحابه ويخونونه ، أو أن يغله أصحابه ويخونونه ، والغلول من | الغلل ، وهو دخول الماء خلال الشجر فسميت الخيانة غلولا لوقوعها خفية ، | والغل : الحقد ، لجريانه في النفس مجرى الغلل . | .
164 - ! 2 < لقد من الله على المؤمنين > 2 ! بكون الرسول صلى الله عليه وسلم ! 2 < من أنفسهم > 2 ! | لما فيه من شرفهم ، أو لتسهيل تعلم الحكمة عليهم لأنه بلسانهم ، أو ليظهر لهم | علم أحواله بالصدق والأمانة والعفة والطهارة . ! 2 < ويزكيهم > 2 ! يشهد بأنهم أزكياء |