@ 259 @ | والميت واحد ، أو الميت الذي مات وبالتشديد الذي لم يمت . | ^ ( إن الله اصطفىءادم ونوحاً وءال إبراهيم وءال عمران على العالمين ( 33 ) ذرية بعضها من | بعض والله سميع عليم ( 34 ) ) ^ | .
33 - ! 2 < آل عمران > 2 ! موسى وهارون ، أو المسيح - عليهم الصلاة والسلام | لأن أمه بنت عمران ، اصطفاهم بالنبوة ، أو بتفضيلهم على أهل زمانهم ، أو | باختيار دينهم لهم . | .
34 - ! 2 < بعضها من بعض > 2 ! بالتناصر دون النسب ، أو بالنسب ، لأنهم من | ذرية آدم ثم من ذرية نوح ثم من ذرية إبراهيم - عليهم الصلاة والسلام - . | ^ ( إذ قالت امرأت عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محرراً فتقبل مني إنك أنت السميع | العليم ( 35 ) فلما وضعتها قالت رب إني وضعتهآ أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر | كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ( 36 ) ) ^ | .
35 - ! 2 < محررا > 2 ! مخلصاً للعبادة ، أو خادماً للبيعة ، أو عتيقاً من أمر الدنيا | لطاعة الله - تعالى - . | .
36 - ! 2 < وضعتها أنثى > 2 ! اعتذرت بذلك لعدوله عن نذرها . ! 2 < وليس الذكر كالأنثى > 2 ! إذ لا تصلح لخدمة بيت المقدس ، ولصيانتها عن التبرج . ! 2 < وإني أعيذها > 2 ! من طعن الشيطان الذي يستهل به المولود ، أو من إغوائه ! 2 < الرجيم > 2 ! | المرجوم بالشهب . | ^ ( فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتاً حسناً وكفلّها زكريا كلما دخل عليها زكريا |