@ 102 @ ) | أسماعهم أنها لا تصغي إليه ، كما يختم الشاهد على الكتاب ! 2 < غشاوة > 2 ! والغشاوة | الغطاء الشامل ، أراد بذلك تعاميهم عن الحق . وسمى القلب قلباً ، لتقلبه | بالخواطر . | % ( ما سمي القلب إلا من تقلبه % والرأي يصرف والإنسان أطوار ) % | ^ ( ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين ( 8 ) يخادعون الله | والذين ءامنوا وما يخدعون إلآ أنفسهم وما يشعرون ( 9 ) في قلوبهم مرض فزادهم | الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ( 10 ) وإذا قيل لهم لا تفسدوا في | الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ( 11 ) ألآ إنهم هم المفسدون ولكن لا | يشعرون ( 12 ) وإذا قيل لهم ءامنوا كمآ ءامن الناس قالوا أنؤمن كمآ ءامن السفهآء ألآ إنهم | هم السفهاء ولكن لا يعلمون ( 13 ) وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إلى |