@ 489 @ | | 2 - ! 2 < كيدهم > 2 ! لقريش بإرادة قتلهم وسبيهم وتخريب [ 227 / أ ] / الكعبة . | | 3 - ! 2 < طيرا > 2 ! من السماء لم ير قبلها ولا بعدها مثلها وروي عن | الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] أنها بين السماء والأرض تعشش وتفرخ أو هي العنقاء المغربة | التي يضرب بها الأمثال قاله عكرمة أو من طير السماء أرسلت من ناحية البحر | مع كل طائر ثلاثة أحجار حجران في رجليه وحجر في منقاره قيل كانت سوداً | خضر المناقير طوال الأعناق أو كانت أشباه الوطاويط حمراً وسوداً أو أشباه | الخطاطيف وسئل أبو سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه عنها فقال حمام مكة | منها . ! 2 < أبابيل > 2 ! كثيرة ' ح ' أو متتابعة يتبع بعضها بعضاً ' ع ' أو متفرقة من ها | هنا ومن ها هنا أو مختلفة الألوان أو جمعاً بعد جمع أو أخذت من الإبل | المؤبلة وهي الأقاطيع ولا واحد للأبابيل من جنسه أو واحده إبالة وأبول أو | أبيل . | | 4 - ^ ( سجيل ) ^ كلمة فارسية سنك وكل أولها حجر وآخرها طين ' ع ' أو | الشديد أو اسم للسماء الدنيا نسبت الحجارة إليها لنزولها منها أو اسم بحر في | الهواء جاءت منه الحجارة وكانت كحصى الخذف أو فوق العدسة ودون | الحمصة قال أبو صالح رأيت في دار أم هانئ نحو قفيز منها مخططة بحمرة | كأنها الجزع ولما رمتها الطير أرسل الله تعالى ريحاً فضربتها فزادتها شدة فلم | تقع على أحد إلا هلك . |