@ 399 @ | صار أمشاجاً ! 2 < أمشاج > 2 ! اختلاط المائين أو ألوان ' ع ' قال الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] ' ماء | الرجل غليظ أبيض وماء المرأة رقيق أصفر ' وقيل نطفة الرجل حمراء وبيضاء | ونطفة المرأة صفراء وخضراء أو الأمشاج العروق التي في النطفة أو الأطوار نطفة | ثم علقة ثم مضغة ثم عظماً ثم كسوتها باللحم ! 2 < نبتليه > 2 ! نختبره بالخير والشرّ أو | نختبره بشكره في السرّاء وصبره في الضرّاء [ 213 / أ ] / أو نكلفه العمل بعد خلقه أو نأمره | بالطاعة وننهاه عن المعصية أو فيه تقديره فجعلناه سميعاً بصيراً لنبتليه | بالاختبار أو التكليف أو بالسمع والبصر . | | 3 - ! 2 < السبيل > 2 ! الخير والشر أو الهدى والضلالة أو سبيل الشقاوة والسعادة | أو خروجه من الرحم . ! 2 < شاكرا > 2 ! مؤمناً أو كافراً أو شاكراً للنعمة أو كفوراً بها | ولما كان شكر الله - تعالى - لا يؤدى لم يأت فيه بلفظ المبالغة ولما عظم كفره | مع الإحسان إليه جاء بلفظ المبالغة . | | ^ ( إنا أعتدنا للكافرينَ سلاسلاْ وأغلالاً وسعيراً ( 4 ) إنَّ الأبرار يشربون من كأسٍ | كانَ مزاجهَا كافوراً ( 5 ) عيناً يشربُ بها عبادُ اللهِ يفجرونها تفجيراً ( 6 ) يوفونَ بالنذرِ ويخافونَ | يوماً كانَ شرهُ مستطيراً ( 7 ) ويطعمونَ الطعامَ على حبِّهِ مسكيناً ويتيماً وأسيراً ( 8 ) إنما نطعمُكُمْ | لوجهِ اللهِ لا نريدُ منكمْ جزاءاً ولا شكوراً ( 9 ) إنا نخافُ من ربنا يوماً عبوساً قمطريراً ( 10 ) فوقاهُمُ اللهُ | شرَّ ذلك اليومِ ولقاهُمْ نضرةً وسروراً ( 11 ) وجزاهُم بما صبروا جنَّةً وحريراً ( 12 ) ) ^ | | 5 - ! 2 < الأبرار > 2 ! الصادقون أو المطيعون لأنهم بَرَّوا الآباء والأبناء أو لكفهم | الأذى ' حتى عن الذر ' ' ح ' أو لأدائهم حقوق الله - تعالى - ويوفون بالنذر | ! 2 < كأس > 2 ! كل كأس في القرآن فإنما يعنى بها الخمر ! 2 < كافورا > 2 ! عين في الجنة |