@ 330 @ | | ^ ( فإذَا بَلَغْنَ أجلهنَّ فأمسكُوهُنَّ بمعروفٍ أوْ فارِقُوهُنَّ بمعروفٍ وأشهِدُواْ ذَوَىْ عَدْلٍ مِّنكُمْ | وَأَقيمواْ الشَّهَادةَ للَّهِ ذلكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الأخرِ وَمَن يتَّقِ | اللهَ يجعل لَّهُ مخرجاً ( 2 ) ويرزقهُ مِنْ حيثُ لا يحتسبُ وَمَن يتوَكَّلْ علَى اللهِ فهُوَ حسبُهُ إنَّ | اللهَ بالَغُ أمرِهِ قد جَعَلَ اللهُ لكلِّ شيءٍ قدراً ( 3 ) ) ^ | | 2 - ! 2 < بلغن أجلهن > 2 ! قاربنه ! 2 < فأمسكوهن > 2 ! ارتجعوهن ! 2 < بمعروف > 2 ! | طاعة الله في الشهادة أو أن لا يقصد إضرارها بتطويل العدة ! 2 < فارقوهن بمعروف > 2 ! أن يتركها في منزلها حتى تنقضي عدتها ! 2 < وأشهدوا > 2 ! على الرجعة | فإن لم يشهد فقولان في صحتها . ! 2 < مخرجا > 2 ! ينجيه من كل كرب في الدنيا | والآخرى أو علمه بأنه من الله وأنه هو والمعطي المانع أو قناعته برزقه أو | مخرجاً من الباطل إلى الحق ومن الضيق إلى السعة أو من يتق بالطلاق في | العدة يجعل له مخرجاً بالرجعة وأن يكون كأحد الخطاب بعد انقضائها ، أو | بالصبر عند المصيبة يجعل له مخرجاً من النار إلى الجنة ، أو نزلت في مالك | الأشجعي أُسِرَ ابنه عوف فشكا ذلك إلى الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] مع ضر أصابه فأمره | بالإكثار من الحوقلة [ 201 / ب ] / فأفلت ابنه من الأسر واستاق معه سرحاً للكفار فأتى | أباه فأخبره أبوه الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] وسأله عن الإبل فقال اصنع بها ما أحببت | فنزلت . |