@ 321 @ | | 4 - ! 2 < تعجبك أجسامهم > 2 ! لحسن منظرهم ! 2 < تسمع لقولهم > 2 ! لحسن منطقهم | ! 2 < خشب > 2 ! شبهوا بالنخل القائمة لحسن منظرهم أو بالخشب النخرة لسوء | مخبرهم أو لأنهم لا ينتفعون بسماع الهدى فصاروا كالخشب ! 2 < مسندة > 2 ! | لاستنادهم إلى الإيمان لحقن دمائهم ! 2 < يحسبون كل صيحة عليهم > 2 ! لخبثهم لا | يسمعون صيحة إلا ظنوا أن العدو قد اصطلمهم وأن القتل قد حل بهم أو | يظنون عند كل صيحة أن قد فطن بهم وعلم نفاقهم لأن المريب خائف ، أو | يظنون عند كل صياح في المسجد أن الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] قد أمر بقتلهم فهم أبداً | وجلون . ! 2 < فاحذرهم > 2 ! أن تثق بقولهم أو احذر ممايلتهم لأعدائك وتخذيلهم | لأصحابك ! 2 < قاتلهم > 2 ! لعنهم أو أحلهم محل من قاتله ملك قاهر لقهر الله تعالى | لكل معاند ! 2 < يؤفكون > 2 ! يكذبون أو يعدلون عن الحق أو يصرفون عن الرشد أو | كيف تضل عقولهم عن هذا ؟ | | ^ ( وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسولُ الله لووا رءوسهم ورأيتهم يصدون وهم | مستكبرون ( 5 ) سواءٌ عليهم استغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم | إن الله لا يهدي القوم الفاسقين ( 6 ) هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند | رسول الله حتى ينفضوا ولله خزائن السموات والأرض ولكن المنافقين لا | يفقهون ( 7 ) يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله | العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ( 8 ) ) ^ | | 5 - ! 2 < لووا > 2 ! لما [ كانت غزوة تبوك ] قال ابن أبي ^ ( ليخرجن الأعز منها |