@ 293 @ | ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيءٍ عليمٌ ( 7 ) | | 5 - ! 2 < يحادون > 2 ! يعادون ، أو يخالفون ، من الحديد المعد للمحاربة ، أو أن | تكون في حد يخالف حد صاحبك ! 2 < كبتوا > 2 ! أخزوا ، أو أهلكوا ، أو لعنوا ، بلغة | مذحج ، أو ردوا مقهورين . | | ^ ( ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان | ومعصيتِ الرسول وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله | بما نقول حسبهم جهنم يصلونها فبئس المصير ( 8 ) يأيها الذين ءامنوا إذا تناجيتم فلا | تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول وتناجوا بالبر والتقوى واتقوا الله الذي إليه | تحشرون ( 9 ) إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين ءامنوا وليس بضارهم شيئاً إلا | بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون ( 10 ) ) ^ | | 8 - ! 2 < الذين نهوا > 2 ! المسلمون ، أو المنافقون ، أو اليهود يتناجون بما يسوء | المسلمين ! 2 < النجوى > 2 ! السرار من النجوة وهي ما ارتفع وبعد لبعد الحاضرين عنه | وكل سرار نجوى ، أو السرار ما كان بين اثنين والنجوى ما كان بين ثلاثة | ! 2 < حيوك > 2 ! كان اليهود إذا دخلوا على الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] قالوا السام عليك فيقول | وعليكم ، والسام : الموت ، أو السيف ، أو ستسأمون دينكم ' ح ' ولما رد ذلك | عليهم قالوا لو كان نبياً لاستجيب له فينا وليس بنا سأمة وليس في أجسادنا |