@ 203 @ | وقع وما لم يقع . وعده بأنه مغفور إن وقع ! 2 < نعمته > 2 ! بفتح مكة والطائف وخيبر ، | أو بخضوع من استكبر وطاعة من تجبر قال عبد الله بن أُبي للأنصار كيف | تدخلون في دين رجل لا يدري ما يُفعل به ولا بمن اتبعه هذا والله هو الضلال | المبين ، فقال الشيخان : يا رسول الله ألا تسأل ربك يخبرك بما يفعل بك وبمن | اتبعك فقال : إن له أجلاً فأبشروا بما يسركما فلما نزلت قرأها على أصحابه فقال | أحدهم : هنيئاً مريئاً يا رسول الله قد بين الله تعالى لك ما يفعل بك فماذا يفعل | بنا فنزلت ! 2 < ليدخل المؤمنين > 2 ! [ 5 ] . | | ^ ( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيماناً مع إيمانهم ولله جنود السموات | والأرض وكان الله عليماً حكيماً ( 4 ) ليدخل المؤمنين والمؤمنات جناتٍ تجري من تحتها الأنهار | خالدين فيها ويكفرَ عنهم سيئاتهم وكان ذلك عند الله فوزاً عظيماً ( 5 ) ويعذبَ | المنافقين والمُنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرةُ | السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا ( 6 ) ولله جنود | السموات والأرض وكان الله عزيزاً حكيماً ( 7 ) ) ^ | | 4 - ! 2 < السكينة > 2 ! الصبر على أمر الله ، أو الثقة بوعده ، أو الرحمة لعباده . |