@ 184 @ | عظماء قريش لو كان خيراً ما سبقتنا إليه زنيرة ! 2 < لم يهتدوا > 2 ! يؤمنوا ^ ( به ) ^ | بالقرآن ، أو بمحمد [ صلى الله عليه وسلم ] . | | 13 - ! 2 < استقاموا > 2 ! على أن الله ربهم ، أو على شهادة أن لا إله إلا الله | ' ع ' ، أو على أداء الفرائض ' ع ' ، أو على إخلاص الدين والعمل ، أو استقاموا | عليه فلم يرجعوا عنه إلى موتهم ! 2 < فلا خوف عليهم > 2 ! في الآخرة ! 2 < ولا هم يحزنون > 2 ! عند الموت . | | ^ ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً وحمله وفصاله ثلاثون | شهراً حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت | عليَّ وعلى والديَّ وأن اعملَ صالحاً ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبتُ إليك وإني من | المسلمين ( 15 ) أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب | الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون ( 16 ) ) ^ | | 15 - ! 2 < إحسانا > 2 ! براً ! 2 < كرها > 2 ! بمشقة والكره بالضم ما حمله الإنسان | على نفسه وبالفتح ما حمل على غيره ! 2 < وحمله وفصاله > 2 ! فطامه ثلاثون شهراً مدة | لأكثر فصاله وأقل حمله ففصاله حولان كاملان فإن وضعته لتسعة أشهر ، أو أكثر | فلا يوجب ذلك نقص الحولين قاله الجمهور ، أو الثلاثون جامعة لزمان الحمل | ومدة الرضاع فإن وضعته لتسعة أشهر أرضعته أحداً وعشرين شهراً وإن وضعته | لعشرة أرضعته عشرين لئلا تزيد مدتهما على الثلاثين ' ع ' ! 2 < أشده > 2 ! بلوغه ، أو |