@ 182 @ | | 4 - ! 2 < آثاره > 2 ! رواية ، أو بقية ، أو علم تأثرونه عن غيركم . ^ ( أَثَرةٍ ) ^ | خط ، أو ميراث ، أو خاصة ، أو بينة ، أو أثرة يستخرجه فيثيره . | | ^ ( وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين ( 7 ) أم يقولون | افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئاً هو أعلم بما تفيضون فيه كفى به شهيداً | بيني وبينكم وهو الغفور الرحيم ( 8 ) قل ما كنت بدعاً من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا | بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي وما أنا إلا نذيرٌ مبينٌ ( 9 ) ) ^ | | 9 - ! 2 < بدعا > 2 ! أولاً والبدع الأول والبديع من كل شيء المبتدأ ! 2 < ما يفعل بي ولا بكم > 2 ! في الدنيا دون الآخرة أتخرجوني ، أو تقتلوني كما أخرجت الأنبياء | وقتلت ! 2 < ولا بكم > 2 ! في العذاب والإمهال وفي تصديقي وتكذيبي ' ح ' ، أو في | الآخرة قبل نزول ! 2 < ليغفر لك الله > 2 ! [ الفتح : 2 ] عام الحديبية فعلم ما يفعل به | فلما تلاها [ 178 / أ ] / على أصحابه قالوا هنيئاً لك . قد بين الله - تعالى - لك ما يفعل بك | فماذا يفعل بنا فنزلت ! 2 < ليدخل المؤمنين > 2 ! [ الفتح : 5 ] أو رأى في نومه بمكة أه | يخرج إلى أرض فلما اشتد عليهم البلاء قالوا : يا رسول الله : حتى متى نلقى | هذا البلاء ومتى نخرج إلى الأرض التي أريت فقال : ما أدري ما يفعل بي ولا | بكم أنموت بمكة أم نخرج منها ، أو لا أدري ما أؤمر به ولا ما تؤمرون به . | | ^ ( قل أرءيتم إن كان من عند الله وكفرتم به وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله فآمن |