@ 163 @ | | ^ ( قل إن كان للرحمن ولدٌ فأنا أول العابدين ( 81 ) سبحان رب السموات والأرض رب العرش | عما يصفون ( 82 ) فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلقوا يومهم الذي يوعدون ( 83 ) وهو الذي في | السماء إلهٌ وفي الأرض إلهٌ وهو الحكيم العليم ( 84 ) وتبارك الذي له ملك السموات | والأرض وما بينهما وعنده علم الساعة وإليه ترجعون ( 85 ) ولا يملك الذي يدعون | من دونه الشفاعة إلا من شهد بالحق وهم يعلمون ( 86 ) ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن | الله فأنى يؤفكون ( 87 ) وقيله يا رب إن هؤلاء قومٌ لا يؤمنون ( 88 ) فاصفح عنهم وقل سلامٌ | فسوف يعلمون ( 89 ) ) ^ | | 81 - ! 2 < إن كان للرحمن ولد فأنا أول > 2 ! من يعبد الله - تعالى - بأنه ليس له | ولدٌ ، أو ! 2 < فأنا أول العابدين > 2 ! له ولكن لم يكن ولا ينبغي أن يكون له ولد ، أو | لم يكن له ولد وأنا أول الشاهدين بأنه ليس له ولد ' ع ' ، أو ما كان للرحمن ولد | ثم استأنف فقال : وأنا أول العابدين أي الموحدين من أهل مكة ، أو إن قلتم له | ولد فأنا أول الجاحدين أن يكون له ولد ، أو أنا أول الآنفين إن كان له ولد . | | 84 - ! 2 < في السماء إله وفي الأرض إله > 2 ! مُوَحَّد فيهما ، أو معبود فيهما [ 175 / ب ] / . | | 86 - ^ ( الذين يدعون من دونه ) ^ الملائكة وعيسى وعزير ، أو الملائكة . | قال النضر ونفر من قريش : إن كان ما يقوله محمد حقاً فنحن نتولى الملائكة |