@ 161 @ | الجميل ويكف عن القبيح ! 2 < بعض الذي تختلفون فيه > 2 ! تبديل التوراة ، أو ما | تختلفون فيه من أمر دينكم لا من أمر دنياكم ، أو يبين بعضه ويكل البعض إلى | اجتهادهم ، أو بعض بمعنى كل . | | 65 - ! 2 < الأحزاب > 2 ! اليهود والنصارى ، أو فرق النصارى اختلفوا في عيسى | فقالت النسطورية هو ابن الله وقالت اليعاقبة هو الله وقالت الملكية عيسى ثالث | ثلاثة الله أحدهم . | | ^ ( هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتةً وهم لا يشعرون ( 66 ) الأخلاءُ يومئذٍ | بعضكم لبعض عدوٌ إلا المتقين ( 67 ) ياعباد لا خوفٌ عليكمُ اليوم ولا أنتم | تحزنون ( 68 ) الذين ءامنوا بآياتنا وكانوا مسلمين ( 69 ) ادخلوا الجنة أنتم | وأزواجكم تحبرون ( 70 ) يطاف عليهم بصحافٍ من ذهبٍ وأكوابٍ وفيها ما تشتهيه | الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون ( 71 ) وتلك الجنة التي أورثتموها بما | كنتم تعملون ( 72 ) لكم فيها فاكهةٌ كثيرةٌ منها تأكلون ( 73 ) ) ^ | | 67 - ! 2 < بعضهم لبعض عدو > 2 ! في الدنيا لأن كلاً زين للآخر ما يوبقه ، | أو أعداء في الآخرة مع ما كان بينهم من التواصل في الدنيا قيل : نزلت في | أمية بن خلف وعقبة بن أبي معيط لما أمره أن يتفل في وجه الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] | ففعل فنذر الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] قتله فقتله يوم بدر صبراً |