@ 153 @ | | 23 - ! 2 < مقتدون > 2 ! متبعون قيل : نزلت في الوليد بن المغيرة وأبي جهل | وعتبة وشيبة . | | ^ ( وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براءٌ مما تعبدون ( 26 ) إلا الذي فطرني فإنه | سيهدين ( 27 ) وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون ( 28 ) بل متعت هؤلاء | وءاباءهم حتى جاءهم الحق ورسولٌ مبين ( 29 ) ولما جاءهم الحق قالوا هذا سحر وأنه به | كافرون ( 30 ) وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجلٍ من القريتين عظيم ( 31 ) أهم يقسمون | رحمت ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعضٍ | درجاتٍ ليتخذ بعضهم بعضاً سُخرياً ورحمتُ ربك خير مما يجمعون ( 32 ) ولولا أن | يكون الناس أمةً واحدةً لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سُقُفاً من فضةٍ | ومعارجٍ عليها يظهرون ( 33 ) ولبيوتهم أبواباً وسُرراً عليها يتكئون ( 34 ) وزخرفاً وإن | كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرةُ عند ربك للمتقين ( 35 ) ) ^ | | 26 - ! 2 < براء > 2 ! مصدر لا يثنى ولا يجمع وصف به . | | 27 - ! 2 < إلا الذي فطرني > 2 ! استثناء منقطع ! 2 < سيهدين > 2 ! قاله ثقة بالله وتعريفاً | أن الهداية بيده . | | 28 - ! 2 < كلمة باقية > 2 ! لا إله إلا الله لم يزل في ذريته من يقولها أو أن لا يعبدوا | الله ، أو الإسلام ^ ( عَقِبِهِ ) ^ نسله ' ع ' ، أو آل محمد [ صلى الله عليه وسلم ] ، أو من خلَفه ^ ( لعلهم |