@ 115 @ | 20 ] ولم يؤمن من آل فرعون غيره وغير امرأة فرعون وكان مؤمناً قبل مجيء | موسى ، أو آمن بمجيء موسى وصدق به ! 2 < يكتم إيمانه > 2 ! رفقاً بقومه ثم أظهره | بعد ذلك فقال في حال كتمانه ! 2 < أتقتلون رجلا > 2 ! لأجل قوله ! 2 < ربي الله > 2 ! | ! 2 < بالبينات > 2 ! الحلال والحرام ، أو العصا واليد . والطوفان والسنين ونقص من | الثمرات وغيرها من الآيات ! 2 < وإن يك كاذبا > 2 ! قاله تلطفاً ولم يقله شكاً ! 2 < بعض الذي يعدكم > 2 ! لأنه وعدهم النجاة إن آمنوا والهلاك إن كفروا فإذا كفروا أصابهم | أحد الأمرين وهو بعض الذي وعدهم ، أو وعدهم على الكفر بهلاك الدنيا | وعذاب الآخرة فهلاكهم في الدنيا بعض الذي وعدهم ، أو بعض الذي يعدهم | هو أول العذاب لأنه يأتيهم حالاً فحالاً فحذرهم بأوله الذي شكوا فيه وما بعد | الأول فهم على يقين منه ، أو البعض يستعمل في موضع الكل توسعاً . قال : | % ( قد يُدرِك المتأنِّي بعضَ حاجتهِ % . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ) % | | 29 - ! 2 < ظاهرين > 2 ! غالبين في أرض مصر قاهرين لأهلها يذكرهم المؤمن | بنعم الله عليهم ! 2 < بأس الله > 2 ! عذابه قال ذلك تحذيراً منه وتخويفاً فعلم فرعون | ظهور حجته فقال ! 2 < ما أريكم > 2 ! ما أشير عليكم إلا بما أرى لنفسي و ! 2 < سبيل الرشاد > 2 ! عنده التكذيب بموسى . | | ^ ( وقال الذي ءامن ياقوم إني أخاف عليكم مثل يوم الأحزاب ( 30 ) مثل دأب قوم نوحٍ | وعادٍ وثمود والذين من بعدهم وما الله يريد ظلماً للعباد ( 31 ) وياقوم إني أخاف عليكم يوم | التناد ( 32 ) يوم تولون مدبرين ما لكم من الله من عاصم ومن يضلل الله فما له من هاد ) ) ^ |