@ 72 @ | ستون ، أو سبعون ، أو ثمانون ، أو مائة ، أو عشرون ومائة ! 2 < ولأت > 2 ! بمعنى | لا ، أو ليس ولا يعمل إلا في الحين خاصة أي ليس حين ملجأ ، أو مغاث | ' ع ' ، أو زوال ، أو فِرار ، والمناص : مصدر ناص ينوص والنوصُ والبوص | التأخر وهو من الأضداد ، أو بالنون التأخر وبالباء التقدم كانوا إذا أحسوا في | الحرب بفشل قال بعضهم لبعض مناص أي حملة واحدة ينجو فيها من ينجو | ويهلك من يهلك فمعناه أنهم لما عاينوا الموت لم يستطيعوا فراراً من العذاب | ولا رجوعاً إلى التوبة . | | ^ ( وَعَجِبُواْ أن جاءهم منذرٌ منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب ( 4 ) أجعل الآلهة إلهاً واحداً | إن هذا لشيءٌ عجاب ( 5 ) وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا علىءالهتهم إن هذا | لشيء يراد ( 6 ) ما سمعنا بهذا في الملة الأخرة إن هذا إلا اختلاق ( 7 ) أءنزل عليه الذكر من بيننا | بل هم في شكٍ من ذكرى بل لما يذوقوا عذاب ( 8 ) أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز | الوهاب ( 9 ) أم لهم ملكُ السموات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب ( 10 ) جندٌ ما | هنالك مهزومٌ من الأحزاب ( 11 ) | | 5 - ^ ( أجعل الآلهة إلهاً واحداً ) ^ لما أمرهم بكلمة التوحيد قالوا أيسع | لحاجتنا جميعاً إله واحد ^ ( عُجَابٌ ) ^ عجيب كطوال وطويل وقال الخليل : | العجيب والطويل ماله مثل والعجاب والطوال مالا مثل له . | | 6 - ^ ( وانطلق الملأ ) ^ الانطلاق الذهاب بسهولة ومنه طلاقة الوجه | ^ ( والملأ ) ^ عقبة بن أبي معيط أو أبو جهل [ 161 / ب ] / أتى أبا طالب في مرضه شاكياً من |