@ 46 @ | | 75 - ! 2 < جند > 2 ! شيعة ، أو أعوان أي المشركون جند الأصنام ! 2 < محضرون > 2 ! | في النار ، أو عند الحساب ، أو في الدفع عن الأصنام وهي لا تدفع عنهم . قال | قتادة : كانوا في الدنيا يغضبون لآلهتهم إذا ذكرت بسوء وآلهتهم لا تنصرهم . | | ^ ( أَوَلَمْ يَرَ الإنسانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ ( 77 ) وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً | وَنَسِىَ خَلْقَهُ قَالَ مَن يُحْىِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ( 78 ) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ | وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ( 79 ) الَّذِي جَعَلَ لَكمُ مِّنَ الشَّجَرِ الأخْضَرِ نَاراً فَإِذَآ أَنتُم مِّنْهُ | تُوقِدُونَ ( 80 ) ) ^ | | 77 - ! 2 < أو لم ير الإنسان > 2 ! أبي بن خلف جادل في البعث ، أو العاص بن | وائل أخذ عظماً من البطحاء ففته بيده ثم قال يا محمد : أيحيي هذا الله بعد ما | بلى . قال : نعم يميتك الله ثم يحييك ثم يدخلك جهنم فنزلت ' ع ' | ! 2 < خصيم > 2 ! مجادل ! 2 < مبين > 2 ! حجة ، يجوز أنُ يذكِّره بذلك نعمة ، أو يدله به على | قدرته على البعث . | | 80 - ! 2 < من الشجر الأخضر > 2 ! الذي قدر على إخراج النار من الشجر مع ما | بينهما من التضاد قادر على البعث . قيل تُقدح النار من كل شجر إلا العناب [ 158 / أ ] / وقيل | الشجر محمد [ صلى الله عليه وسلم ] والنار الهدى والنور الذي جاء به ! 2 < توقدون > 2 ! تقتبسون الدين . |