@ 36 @ | من الحواريين أرسلهم عيسى [ 156 - ب ] / ' . | | 17 - ! 2 < البلاغ المبين > 2 ! بالإعجاز قيل : إنهم أحْيوا ميتاُ وأبرءوا زَمِناً . | | ^ ( قَالُوَاْ إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهواْ لنرجمنكمْ وليمسنكم منا عذابٌ أليمٌ ( 18 ) قالوا طائركم | معكمْ أئن ذكرتم بلْ أنتمْ قومٌ مسرفونَ ( 19 ) ) ^ | | 18 - ! 2 < تطيرنا > 2 ! تشاءمنا ، أو معناه إن أصابنا شر فهو من أجلكم تحذيراً | من الرجوع عن دينهم ! 2 < لنرجمنكم > 2 ! بالحجارة ، أو الشتم والأذى أو لنقتلنكم | ! 2 < عذاب أليم > 2 ! القتل ، أو التعذيب المؤلم قبل القتل . | | 19 - ! 2 < طائركم معكم > 2 ! الشؤم إن أقمتم على الكفر إذا ذكِّرتم أو أعمالكم | معكم إن ذكِّرتم بالله تطيرتم ، أو كل من ذكَّركم بالله تطيرتم . ! 2 < مسرفون > 2 ! في | تطيركم ، أو كفركم . | | ^ ( وَجَاءَ من أقصَا المدينةِ رجلٌ يسعَى قالَ ياقومِ اتبعُوا المرسلينَ ( 20 ) اتبعواْ من لاَّ | يسئلكمْ أجراً وهم مهتدون ( 21 ) ومالِىَ لآ أعبدُ الذِي فطرنِى وإليهِ ترجعونَ ( 22 ) ءأتخذُ من | دونهِ ءالهةً إن يردنِ الرحمنُ بضرٍّ لاَّ تغنْ عنِّى شفاعتهمْ شيئاً ولاَ ينقذونِ ( 23 ) | إنِّى إذاً لفِى ضلالٍ مبينٍ ( 24 ) إنِىءامنتُ بربكمْ فاسمعونِ ( 25 ) ) ^ | | 20 - ! 2 < وجاء > 2 ! رجل هو حبيب النجار ' ع ' ، أو كان إسكافاً أو قصاراً |