@ 34 @ | | 7 - ! 2 < حق القول > 2 ! وجب العذاب ، أو سبق في علمي ! 2 < أكثرهم > 2 ! الذين | عاندوا الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] من قريش لم يؤمنوا ، أو ماتوا على كفرهم ، أو قتلوا عليه | تحقيقاً لقوله ! 2 < فهم لا يؤمنون > 2 ! . | | ^ ( إِنّا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون ( 8 ) وجعلنا من بين أيديهم | سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون ( 9 ) وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم | تنذرهم لا يؤمنون ( 10 ) إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره | بمغفرةٍ وأجرٍ كريمٍ ( 11 ) إنا نحن نحىِ الموتى ونكتب ما قدموا وءاثرهم وكل | شيءٍ أحصينه في إمامٍ مبينٍ ( 12 ) ) ^ | | 8 - ! 2 < أغلالا > 2 ! شبه امتناعهم من الهدى بامتناع المغلول من التصرف ، أو | همَّت طائفة منهم بالرسول [ صلى الله عليه وسلم ] فغلت أيديهم فلم يستطيعوا أن يبسطوا إليه يداً | ! 2 < في أعناقهم > 2 ! عبر عن الأيدي بالأعناق لأن الغل يكون في الأيدي ، أو أراد | حقيقة الأعناق لأن الأيدي تجمع بالأغلال إلى الأعناق ' ع ' ! 2 < إلى الأذقان > 2 ! | مجتمع اللحيين والأيدي تماسها ، أو عَبَّر بها عن الوجوه لأنها منها ! 2 < مقمحون > 2 ! | المقمح الرافع رأسه الواضع يده على فيه ، أو الطامح ببصره إلى موضع قدميه | ' ح ' أو غض الطرف ورفع [ الرأس مأخوذ ] من [ البعير ] المقمح وهو الذي | يرفع رأسه ويطبق أجفانه في الشتاء إذا ورد ماء ، أو أن يجذب ذقنه إلى صدره | ثم يرفعه من القمح وهو رفع الشيء [ إلى الفم ] . | | 9 - ! 2 < سدا > 2 ! عن الحق ، أو ضلالاً ، أو ظلمة منعتهم من الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] لما | هموا به . قيل : السُّد بالضم ما صنعه الله وبالفتح ما صنعه الناس . |