@ 27 @ | ^ ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدُ | بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَنُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ ( 27 ) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَآبِّ وَاْلأَنْعَمِ | مُّخْتَلِفٌ أَلْوَنُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَؤُاْ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ( 28 ) | | 27 - ^ ( جُدَدٌ ) ^ جمع جُده وهي الخطط و ^ ( غرابيب ) ^ الغربيب الشديد | السواد . كلون الغراب قيل تقديره سودٌ غرابيب . | | 28 - ^ ( كذلك ) ^ أي مختلف ألوانه أبيض وأحمر وأسود ، أو كما اختلف | ألوان ما ذكرت فكذلك تختلف أحوال العباد في الخشية ثم استأنف فقال : ^ ( إنما | يخشى الله من عباده العلماء ) ^ به . | | ^ ( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَبَ اللهِ وَأَقَامُواْ الصَّلَوةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَهُمْ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً | يَرْجُونَ تِجَرَةً لَّن تَبُورَ ( 29 ) لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ | غَفُورٌ شَكُورٌ ( 30 ) . | | 29 - ! 2 < تجارة > 2 ! الجنة ! 2 < تبور > 2 ! تكسد ، أو تفسد . | | 30 - ! 2 < أجورهم > 2 ! ثواب أعمالهم ! 2 < ويزيدهم > 2 ! يفسح لهم في قبورهم ، أو | يشفعهم فيمن أحسن إليهم في الدنيا ، أو تضاعف حسناتهم مأثور ، أو يغفر لهم | الكثير ويشكر اليسير ! 2 < غفور > 2 ! للذنب ! 2 < شكور > 2 ! للإحسان لأنه يقابله مقابلة | الشاكر . |