@ 6 @ | والعارج العمل ، أو النازل المطر والعارج الدعاء . | | ^ ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لاَ تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الغَيْبِ لاَ يَعْزُبُ عَنْهُ | مِثْقَالُ ذَرَّةٍ في السَّمَواتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذلِكَ ولاَ أَكْبَرُ إِلاَّ فِي | كِتَابٍ مُبِينٍ ( 3 ) لِيَجْزِيَ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ مَّغْفِرَةٌ | وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ( 4 ) وَالَّذِينَ سَعَوْ فِي ءَايَتِنَا مَعَاجِزِينَ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِن رِجْزٍ | أَلِيمٌ ( 5 ) وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيكَ مِن ربِّكَ هُو الْحَقَّ وَيَهْدِي إلى | صِراَطِ العَزِيزِ الْحَمِيدِ ( 6 ) ) ^ | | 5 - ! 2 < سعوا في آياتنا > 2 ! بالجحد ، أو التكذيب ! 2 < معاجزين > 2 ! مسابقين أو | مجاهدين ، أو مراغمين مشاقين ' ع ' ، أو لا يعجزونني هرباً ولا يفوتونني طلباً | ^ ( معجّزين ) ^ مثبطين الناس عن اتباع الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] ، أو مضعفين الله أن يقدر | عليهم ، أو معجزين من آمن بإضافة العجز إليه ! 2 < من رجز > 2 ! من عذاب أليم . | | 6 - ! 2 < الذين أوتوا العلم > 2 ! أصحاب محمد [ صلى الله عليه وسلم ] ، أو مؤمنو أهل الكتاب | ! 2 < الذي أنزل إليك > 2 ! القرآن ^ ( صراط [ 152 / أ ] العزيز ) ^ دين الإسلام مأثور ، أو طاعة الله - | تعالى وسبيل مرضاته . |