@ 567 @ معه في الحروب ، أو تسلية فيها أصابهم ، فإن الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] شج وكسرت رباعيته وقتل عمه . ^ ( يرجوا ) ^ ثواب الله في يوم الأخر ، أو يرجو لقاءه بالإيمان ويصدق بالبعث . خطاب للمنافقين ، أو المؤمنين ، وهذه الأسوة واجبة ، أو مستحبة . | 22 - ! 2 < هذا ما وعدنا الله > 2 ! بقوله في البقرة ! 2 < أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم > 2 ! ، الآية : [ البقرة : 214 ] أو قال الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] يوم الخندق أخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة في قصور الحيرة ومدائن / [ 147 / أ ] كسرى فأبشروا بالنصر فاستبشروا وقالوا : الحمد لله موعد صادق إذ وعدنا بالنصر مع الحصر فطلعت الأحزاب فقالوا : هذا ما وعدنا الله ورسوله . ! 2 < إيمانا > 2 ! بالرب ! 2 < وتسليما > 2 ! لقضائه ، أو إيماناً بوعده وتسليماً لأمر . ! 2 < من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما > 2 ! | 23 - ! 2 < عاهدوا الله عليه > 2 ! بايعوا على أن لا يفروا فصدقوا في اللقاء يوم أحد ، أو قوم لم يشهدوا بدراً فعاهدوا الله أن لا يتأخروا عن رسوله في حرب حضرها أو أمر بها ، فوفوا بما عاهدوا ! 2 < قضى نحبه > 2 ! مات ! 2 < ومنهم من ينتظر > 2 ! الموت ' ع ' ، أو قضى عهده قتلاً ، أو عاش ! 2 < ومنهم من ينتظر > 2 ! أن يقتضيه