@ 559 @ الشريف فيقول أنا ابنك فيقول نعم فإذا قبله واتخذه ابناً أصبح أعز أهله وكان الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] قد تبنى زيد بن حارثة على تلك العادة فنزلت ! 2 < وما جعل أدعياءكم > 2 ! في الجاهلية ! 2 < أبناءكم > 2 ! في الإسلام . ! 2 < ذلكم قولكم > 2 ! في المظاهر عنها وابن التبني ! 2 < والله يقول الحق > 2 ! في أنها ليست بأم ولا الدعي بابن . | 5 - ! 2 < أقسط > 2 ! أعدل قولاً وحكماً . ! 2 < فإخوانكم > 2 ! فانسبوهم إلى أسماء إخوانكم كعبد الله وعبد الرحمن وغيرهما ، أو قولوا أخونا فلان ومولانا فلان ، أو إن لم يعرف نسبهم كانوا إخوانا في الدين إن كانوا أحراراً وموالي إن كانوا عتقاء ! 2 < أخطأتم به > 2 ! قبل النهي و ! 2 < ما تعمدت قلوبكم > 2 ! بعد النهي في هذا وغيره ، أو ما سهوتم به وما تعمدته قلوبكم : قصدته ، أو ما أخطأتم أن تدعوه إلى غير أبيه ' ظاناً أنه أبوه وما تعمدت قلوبكم أن تدعوه إلى غير أبيه عالماً بذلك ' ! 2 < غفورا > 2 ! لما كان في الشرك ! 2 < رحيما > 2 ! بقبول التوبة في الإسلام . ^ ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين إلآ أن تفعلوا إلى أوليآئكم معروفاً كان ذلك في الكتاب مسطوراً ) ^ | 6 - ! 2 < أولى بالمؤمنين > 2 ! من بعضهم ببعض لإرساله إليهم وفرض طاعته ، أو أولى بهم فيما رآه لهم منهم بأنفسهم ، أو لما أمر الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] الناس بالخروج إلى تبوك قال قوم : نستأذن آباءنا وأمهاتنا فنزلت ، أو أولى بهم في قضاء ديونهم وإسعافهم في نوائبهم قال : ' أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم في الدنيا والآخرة فمن ترك مالاً فليرثه عصبته وإن ترك ديناً ، أو ضياعاً فليأتني