@ 549 @ | 9 - ! 2 < سواه > 2 ! سوى خلقه في الرحم ، أو سوى خلقه كيف شاء ! 2 < من روحه > 2 ! قدرته ، أو ذريته ، إذ المراد بالإنسان آدم ، أو من أمره أن يقول كن فيكون ، أو روحاً من روحه أي خلقه أضافه إلى نفسه لأنه من فعله وعبر عنه بالنفخ لأن الروح من جنس الريح . ! 2 < والأفئدة > 2 ! سمي القلب فؤاداً لأنه منبع الحرارة الغريزية من المفتأد وهو موضع النار . ^ ( وقالوا أءذا ضللنا في الأرض أءنا لفى خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون قل يتوفاكم ملك الموت الذى وكل بكم ثم إلى ربّكم ترجعون ) ^ | 10 - ! 2 < ضللنا > 2 ! هلكنا ، أو صرنا رفاتاً وتراباً ، وكل شيء غلب على غيره فخفي فيه أثره ضل ، أو غيبناً ، وبالصاد أنتنا من صلّ / [ 144 / أ ] اللحم ، أو صرنا بالصلة وهي الأرض اليابسة ومنه الصلصال قيل : قاله أبي بن خلف . | 11 - ! 2 < يتوفاكم > 2 ! بأعوانه ، أو بنفسه رآه الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] عند رأس أنصاري فقال : أرفق بصاحبي فإنه مؤمن . فقال طب نفساً وقر عيناً فإني بكل مؤمن رفيق .