ويدل على إرادته وتدبيره .
حيث قال D وفي أنفسكم أفلا تبصرون فنبههم D بتقلبهم في سائر الهيئات التي كانوا عليها على ذلك وشرح ذلك بقوله D ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين