الإجماع الثاني والأربعون .
وأجمعوا على أن شفاعة النبي لأهل الكبائر من أمته وعلى أنه يخرج من النار قوما من أمته بعدما صاروا حمما فيطرحون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل