الإجماع التاسع عشر .
وأجمعوا على أنه خالق لجميع الحوادث وحده لا خالق لشيء منها سواه وقد زجر الله D من ظن ذلك بقوله هل من خالق غير الله كما زجر من ادعى إلها غيره بقوله تعالى من إله غير الله وإنما سمي غيره خالقا في قوله الله أحسن الخالقين وإن كان خالقا وحده على طريق