ما كذب الفؤاد ما رأى قال رآه بفؤاده مرتين .
5 - حدثنا محمد بن إبراهيم بن نيروز حدثنا أبو عاصم عمران بن محمد حدثنا مالك بن سعير عن الأعمش عن زياد بن الحصين عن أبي العالية عن ابن عباس في هذه الآية ما كذب الفؤاد ما رأى النجم 11 قال رأى ربه D بفؤاده مرتين .
6 - وسئل رسول الله هل نرى ربنا D يوم القيامة قال رسول الله نعم هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة ليس فيها سحاب وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيها سحاب قالوا لا يا رسول الله قال ما تضارون في رؤية الله D يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما إذ كان يوم القيامة أذن مؤذن تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى أحد كان يعبد غير الله D من الأنصاب والأصنام و الأشياء إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله D من بر وفاجر وغير أهل الكتاب فيدعى اليهود فيقال لهم ما كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد عزير ابن الله فيقال كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فماذا تبغون قالوا عطشنا يا ربنا فاسقنا قال فيشار إليهم أن لا يردوا فيحشرون في النار كأنها السراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار ثم يدعى النصارى فيقال لهم ما كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فماذا تبغون فيقولون عطشنا يا ربنا فاسقنا فيشار إليهم أن لا يردوا فيحشرون إلى جهنم كأنها سراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار حتى إذا