[ 17 ] المستحسن أن نشير في الهوامش إلى ما قلنا ولكن رأينا أن الكتاب يتضخم والقارئ يمل فاكتفينا بالضروري الذي لا بد من الاشارة إليه وأرجأنا التحقيق الكامل إلى طبعة قادمة انشاء الله والايات الكريمة مخرجة في الهوامش، وأما الاحاديث فلم نجد الفرصة الكافية لتخريجها من مظانها فخرج منها ما تيسر وبقي بعضها غير مخرجة. هذا ونرجو من الله تعالى التوفيق والعون في خدمة التراث الاسلامي واحياء جهود علمائنا الماضين، انه تعالى هو الموفق إلى ما فيه الرشاد. ________________________________________