[ 11 ] وفي نهجنا التحقيقي اتبعنا الخطوات التالية: 1 - مقابلة النسخ الخطية - أ، ب، ج، د - والكتب التي نقلت عن المقنع وهي: المختلف، والذكرى، ومسالك الأفهام (1)، والبحار، والوسائل، ومستدرك الوسائل. 2 - اتباع أسلوب التلفيق في تحقيقه. 3 - إثبات ما سقط من النسخ الخطية من الكتب الستة المذكورة في الرقم " 1 "، وحصره ما بين المعقوفين [ ] والإشارة إليه في الهامش، ولم نثبت في المتن إلا ما نقل عن المقنع بصورة مباشرة وكاملة. وما ورد ما بين [ ] دون الإشارة إليه في الهامش فهو من عندنا لتنظيم أبواب الكتاب. 4 - التعليق على بعض العبارات المبهمة، بالاستفادة من أقوال فطاحل علمائنا كالشيخ الطوسي، والعلامة الحلي، والمجلسي - رحمهم الله -. 5 - الإشارة إلى موارد الاختلاف في أقوال المصنف، في الكتاب وسائر كتبه. 6 - الإشارة إلى ما خالف المشهور من الأحكام. 7 - الإشارة إلى الاختلافات اللفظية. 8 - شرح الألفاظ الصعبة نسبيا. 9 - ترجمة بعض الأعلام، وتوضيح الأماكن والبقاع. 10 - تخريج الآيات الكريمة. 11 - الإشارة إلى ما تقدم ويأتي في الكتاب. وإتماما للفائدة أعددنا فهارس فنية للكتاب في آخره. ________________________________________ 1 - قد ذكر الشهيد الثاني فيه بعد نقل رواية عن المقنع: هكذا عبر الصدوق وهو عندي بخطه الشريف. مسالك الأفهام: 2 / 87، كتاب الظهار، الكفارات. ________________________________________