67 - { فأوجس في نفسه خيفة موسى } أي وجد وقيل : أضمر في نفسه خوفا واختلفوا في خوفه : قيل : خوف طبع البشرية وذلك أنه ظن أنها تقصده .
وقال مقاتل : خاف على القوم أن يلتبس عليهم الأمر فيشكوا في أمره فلا يتبعوه