{ وجعلوا لله أندادا } أمثالا وليس لله تعالى ند { ليضلوا } قرأ ابن كثير و أبو عمرو بفتح الياء وكذلك في الحج وسورة لقمان والزمر : { ليضل } وقرأ الآخرون بضم الياء على معنى ليضلوا الناس { عن سبيله قل تمتعوا } عيشوا في الدنيا { فإن مصيركم إلى النار }