ككتاب ( ذم الغيبة ) وكتاب ( ذم الحسد ) وكتاب ( ذم الدنيا ) وكتاب ( ذم الغضب ) وكتاب ( ذم الملاهي ) وكتاب ( الصمت ) وكتاب ( مكايد الشيطان لأهل الإيمان ) وكتاب ( التقوى ) وكتاب ( صفة الجنة ) وكتاب ( صفة النار ) وكتاب ( التوبة ) وكتاب ( التفكر والاعتبار ) وكتاب ( البكاء ) وكتاب ( التوكل ) وكتاب ( اليقين ) وكتاب ( قرى الضيف ) وكتاب ( حسن الظن بالله ) وكتاب ( الصبر ) وكتاب ( من عاش بعد الموت ) وكتاب ( العقوبات ) وكتاب ( فضل الإخوان ) وكتاب ( الذكر ) وكتاب ( قصر الأمل ) وكتاب ( الأهوال ) وكتاب ( الجوع ) وكتاب ( السحاب ) وكتاب ( المطر ) وكتاب ( قضاء الحوائج ) وكتاب ( ذكر الموت ) وكتاب ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) وكتاب ( اصطناع المعروف ) وكتاب ( إصلاح الدين ) وكتاب ( التواضع والخمول ) وكتاب ( محاسبة النفس ) وكتاب ( القناعة ) وكتاب ( الطواعين ) وكتاب ( العزلة ) وكتاب ( مجابي الدعوة ) وكتاب ( المنامات ) وكتاب ( المتمنين ) الأربعون كتابا المذكورة كلها ( لابن أبي الدنيا ) .
وكتاب ( الشكر ) له و ( لأبي بكر محمد بن جعفر بن محمد بن سهل بن شاكر الخرائطي السامري ) الحافظ المتوفى : بمدينة يافا من الشام سنة سبع وعشرين وثلاثمائة ( واعتلال القلوب ) ( للخرائطي ) ( ومساوي الأخلاق ) له أيضا ( ومكارم الأخلاق ) له و ( للطبراني ) وهو نحو جزئين ( ولأبي بكر بن لال ) وكتاب ( أخلاق النبي ) - صلى الله وعليه وسلم - ( لأبي الشيخ ابن حيان ) و ( التوبيخ ) له أيضا و ( ذم الغيبة ) ( لإبراهيم الحربي ) .
و ( الزهد ) ( لأحمد ) وهو أجود ما صنف فيه لكنه مرتب على الأسماء و ( لعبد الله بن المبارك ) وهو مرتب على الأبواب وفيه أحاديث واهية و ( لأبي السري هناد بن السري بن مصعب التميمي الدارمي ) الحافظ شيخ الكوفة الزاهد القدوة المتوفى : سنة ثلاث وأربعين ومائتين وهو كتاب كبير وعندهم أيضا ( هناد بن السري ) الكوفي الصغير توفي : بالكوفة سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة و ( لأبي بكر البيهقي ) له كتاب ( الزهد الكبير والصغير ) و ( الدعاء ) ( للطبراني ) وهو مجلد كبير و ( لابن أبي الدنيا ) .
ومن جملة الأذكار المروية فيه ( الأربعون الإدريسية ) المشهورة و ( الدعوات ) ( لأبي العباس جعفر بن محمد بن المعتز بن محمد بن المستغفر المستغفري ) نسبة إلى المستغفر وهو جده ( ص 53 ) المذكور النسفي خطيبها نسبة إلى نسف من بلاد ما وراء النهر المتوفى بها : سنة اثنين وثلاثين وأربعمائة ومن تصانيفه أيضا ( فضائل القرآن والشمائل والدلائل ومعرفة الصحابة والأوائل والطب والمسلسلات ) وغير ذلك لكنه يروي الموضوعات من غير تبيين كفعل غير واحد من المحدثين و ( لأبي بكر البيهقي ) له كتاب ( الدعوات الكبير ) .
وكتاب ( الذكر والدعاء ) ( لأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري ) العلامة الحافظ فقيه العراق الكوفي صاحب ( أبي حنيفة ) قال ( ابن معين ) : ليس في أصحاب الرأي أكثر حديثا ولا أثبت منه وهو صاحب حديث وسنة توفي : سنة اثنتين وثمانين ومائة .
وكتاب ( العقل ) أي : فضائله ( لأبي سليمان داود بن المحبر ) كمعظم ( ابن قحذم الثقفي البكراوي البصري ) نزيل بغداد المتوفى : سنة ست ومائتين قال ( الدارقطني ) : فيه متروك وقال ( الذهبي ) : حديثه في فضل قزوين موضوع وهو في ( ابن ماجة ) ولقد شان كتابه به وقال في ( التقريب ) : أكثر كتاب ( العقل ) الذي صنفه موضوعات اه .
وكتاب ( الريحان والراح ) ( لأبي الحسين أحمد بن زكريا بن فارس الرازي ) الفقيه المالكي الإمام في علوم شتى خصوصا اللغة فلذا يقال له اللغوي صاحب المصنفات المتوفى : سنة تسعين وقيل خمس وسبعين وثلاثمائة و ( المجتنى ) ( لأبي بكر محمد بن الحسن ) المعروف : ( بابن دريد الأزدي البصري اللغوي ) المتوفى في شعبان : سنة عشرين أو إحدى وعشرين وثلاثمائة اشتمل على أخبار وألفاظ وأشعار ومعاني وحكم وأحاديث بأسانيد .
و ( النجوم ) ( لأبي بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي الشافعي ) الحافظ الشهير صاحب التصانيف المنتشرة المتوفى : ببغداد سنة ثلاث وستين وأربعمائة ودفن بباب حرب إلى جنب قبر ( بشر الحافي ) ومن العجيب أن الخطيب هذا كان حافظ المشرق و ( ابن عبد البر ) حافظ المغرب وتوفيا في سنة واحدة وكتاب ( البخلاء ) له أيضا و ( الفرج بعد الشدة ) ( لابن أبي الدنيا ) ولغيره أيضا و ( العظمة ) ( لأبي الشيخ ) ذكر فيه عظمة الله تعالى وعجائب الملكوت العلوية وأخبار النوادر في مجلد ضخم والأدب وهو الأخذ بمكارم الأخلاق واستعمال ما يحمد قولا وفعلا ( لأبي الشيخ ابن حيان ) ( ولأبي ( ص 55 ) بكر البيهقي ) ضمنه ما روي في البر والصلة ومكارم الأخلاق والآداب والكفارات وهو في مجلد و ( أدب النفوس ) ( لأبي بكر الآجري ) و ( التفرد والعزلة ) له أيضا و ( الأدب المفرد ) أي : الذي أفرد بالتأليف احترازا عن كتاب ( الأدب ) الذي هو من جملة ( الجامع الصحيح ) ( للبخاري ) يشتمل على أحاديث زائدة عما في الصحيح وفيه قليل من الآثار الموقوفة وهو كثير الفائدة وذكر ( الأمير ) أنه كتاب ضخم نحو عشرة أجزاء والذي رأيناه فيه مجلدة لطيفة مشتملة على نحو من مائة وعشرين ورقة و ( خلق أفعال العباد ) له أيضا .
و ( المجالسة وجواهر العلم ) ( لأبي بكر أحمد بن مروان بن محمد الدينوري ) نسبة إلى دينور بلد بين الموصل وأذربيجان القاضي المالكي نزيل مصر المتوفى بها : سنة ثمان وتسعين ومائتين وله أربع وثمانون سنة جمع فيه علوما كثيرة من التفسير وعظمة الله والأحاديث والآثار وغير ذلك في ستة وعشرين جزءا في مجلد وانتخبه بعضهم وسماه ( نخبة الموانسة من كتاب المجالسة ) وله أيضا كتاب ( فضائل مالك ) وغيره .
و ( الفتوة ) و ( أدب الصحبة ) كلاهما ( لأبي عبد الرحمن محمد بن الحسين بن موسى السلمي ) بضم ففتح نسبة إلى جد له اسمه ( سليم الأزدي النيسابوري ) الحافظ المحدث الورع الزاهد الصوفي شيخ الصوفية وعالمهم بخراسان وصاحب ( التصانيف ) نحو المائة و ( الكرامات ) ( الثقة ) ولا عبرة بقول ( القطان ) : كان يضع للصوفية المتوفى : سنة ثنتي عشرة وأربعمائة .
و ( الأمثال ) ( لأبي عبيد القاسم بن سلام ) و ( لابن أحمد الحسن بي عبد الله بن سعيد بن إسماعيل بن زيد بن حكيم اللغوي العسكري ) نسبة إلى عسكر مكرم بصيغة اسم مفعول أكرم وهي مدينة من كور الأهواز نسبت إلى ( مكرم الباهلي ) لكونه أول من اختطها المتوفى : سنة اثنتين وثمانين وثمانمائة .
ولتلميذه وسميه وبلديه ( أبي هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري ) المتوفى : على ما ذكره في مواضع من ( كشف الظنون ) سنة خمس وتسعين وثلاثمائة وفي ( بغية الوعاة ) عن ( ياقوت ) : أنه كان حيا في شعبان من السنة المذكورة .
و ( لأبي الحسن علي بن سعيد بن عبد الله العسكري ) عسكر سامرا نزيل الري الحافظ المتوفى : سنة خمس وقيل : سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة وكتابه ( الأمثال ) جمع فيه ألف حديث ( ص 57 ) مشتملة على ألف مثل عن النبي - A - وهكذا فعل أيضا ( أبو أحمد العسكري ) في ( أمثاله ) و ( لأبي محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خلاد الفارسي الرام هرمزي ) نسبة إلى رام هرمز مدينة مشهورة بنواحي خوزستان القاضي الحافظ عاش إلى قريب الستين وثلاثمائة بمدينة رام هرمز وهو أيضا مؤلف كتاب ( المحدث الفاصل بين الراوي والواعي ) في علوم الحديث .
و ( الأمثال والأوائل ) ( لأبي عروبة الحسين بن محمد بن مودود بن حماد السلمي الحراني ) الحافظ المتوفى : سنة ثمان عشرة وثلاثمائة و ( الأوائل ) ( لأبي بكر ابن أبي شيبة ) و ( لأبي القاسم الطبراني ) .
و ( الطب النبوي ) ( لأبي نعيم ) و ( لأبي بكر أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط الدينوري ) المعروف : ( بابن السني ) نسبة إلى السنة ضد البدعة صاحب ( النسائي ) الشافعي الحافظ المتوفى : سنة ثلاث أو أربع وستين وثلاثمائة و ( الطب والأمراض ) ( لابن أبي عاصم ) .
و ( العلم ) ( لأبي خيثمة زهير بن حرب بن شداد الحربي النسائي البغدادي ) نزيلها الحافظ المتوفى : سنة أربع وثلاثين ومائتين روى عنه ( مسلم ) أكثر من ألف حديث و ( لابن عبد البر النمري ) وهو المسمى ( بجامع بيان العلم وفضله وما ينبغي في روايته وحمله ) .
و ( فضل العلم ) ( لأبي نعيم الأصبهاني ) و ( لأبي العباس أحمد بن علي بن الحرث الموهبي ) بكسر الهاء نسبة إلى موهب كمجلس قال في ( التيسير ) : بطن من المعافر أنظره في حديث رحم الله امرأ أصلح من لسانه ولم أقف الآن على وفاته و ( اقتضاء العلم العمل ) ( لأبي بكر الخطيب ) و ( شرف أصحاب الحديث والرحلة في طلب الحديث ) كلاهما له أيضا .
و ( الإنتصار لأصحاب الحديث ) ( لأبي المظفر منصور بن محمد بن عبد الجبار السمعاني ) المتوفى : سنة تسع وثمانين وأربعمائة .
و ( نوادر الأصول في أحاديث الرسول ) وهي ثلاثمائة أصل إلا تسعة في نحو ثلاثة أسفار ( لأبي عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن بشر ) الملقب ( بالحكيم الترمذي ) المؤذن الصوفي أحد الأوتاد الأربعة وصاحب التصانيف المتوفى مقتولا : ببلخ قيل : سنة خمس وتسعين ومائتين وفي ( اللسان ) للحافظ : أنه عاش إلى حدود العشرين وثلاثمائة لأن ( ابن الأنباري ) ذكر أنه سمع ( ص 59 ) منه سنة ثمان عشرة وثلاثمائة قال ( الحافظ ) : وعاش نحوا من تسعين سنة اه وله مختصر على قدر ثلثه وهو مطبوع و ( قربان المتقين في أن الصلاة قرة عين العابدين ) ( لأبي نعيم الأصفهاني ) .
و ( الترغيب والترهيب ) ( لأبي القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي القرشي التيمي الطلحي الأصفهاني ) الملقب ( بقوام الدين ) الحافظ الكبير الذي يضرب به المثل في الصلاح المتوفى : سنة خمس وثلاثين وخمسمائة وفيه أحاديث موضوعة و ( لأبي حفص بن شاهين ) ولغيرهما و ( فضائل الأعمال ) ( لحميد بن زنجويه ) وقال ( الذهبي ) : هو مصنف كتاب ( الأموال ) وكتاب ( الترغيب والترهيب ) و ( ثواب الأعمال ) ( لأبي الشيخ بن حيان ) .
و ( ثواب المصاب بالولد ) ( لأبي القاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عبد الله بن الحسين ) المعروف ( بابن عساكر ) الدمشقي الشافعي خاتمة الجهابذة الحفاظ وصاحب التصانيف الجليلة التي منها ( تاريخ دمشق ) المتوفى بها : سنة إحدى وسبعين وخمسمائة و ( عمل اليوم والليلة ) ( للنسائي ) و ( لابن السني ) و ( لأبي نعيم الأصبهاني ) ولغيرهم و ( أخبار الثقلاء ) ( لأبي محمد الخلال الحلواني ) وهو رسالة على طريقة المحدثين .
و ( شعب الإيمان ) ( لأبي بكر البيهقي ) في نحو ستة أسفار و ( لأبي عبد الله الحسين بن الحسن بن محمد بن حليم الحليمي ) نسبة إلى جده هذا ( البخاري الجرجاني ) نسبة إلى جرجان لكونه ولد بها الشافعي العلامة البارع رئيس أهل الحديث بما وراء النهر القاضي أحد أصحاب الوجوه وأذكياء زمانه وفرسان النظر المتوفى : سنة ثلاث وأربعمائة سماها ( منهاج الدين ) في نحو ثلاث مجلدات وقد اختصرها ( أبو محمد عبد الجليل بن موسي القصري ) وغيره .
و ( فضائل القرآن ) ( للشافعي ) وهو أول من صنف في فضائله و ( لابن أبي داود ) و ( لأبي عبيد القاسم بن سلام ) و ( لأبي ذر الهروي ) و ( لجعفر بن محمد الفريابي ) و ( لأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري ) و ( لأبي عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى ) المعروف ( بابن الضريس ) بالتصغير البجلي الرازي الحافظ المتوفى : بالري سنة أربع وتسعين ومائتين ولغيرهم و ( ثواب القرآن ) ( لابن أبي شيبة ) .
و ( فضائل الصحابة ) ( لأبي نعيم الأصبهاني ) و ( لأبي بكر بن أبي عاصم ) وهو المسمى ( بكتاب الآحاد والمثاني ) و ( لأبي الحسن خيثمة بن سليمان بن حيدرة القرشي الطرابلسي ) الحافظ الرحالة الثقة محدث الشام المتوفى : سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة قال ( ابن منده ) : كتبت عنه بطرابلس ألف جزء و ( لأبي المطرف عبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فطيس الأندلسي القرطبي ) قاضي الجماعة بها المتوفى : سنة اثنتين وأربعمائة في مائة جزء ولغير واحد و ( منهاج أهل الإصابة في محبة الصحابة ) ( لأبي الفرج بن الجوزي ) .
و ( الموافقة بين أهل البيت والصحابة وما رواه كل فريق في حق الآخر ) ( لأبي سعد إسماعيل بن علي بن الحسين بن زنجويه الرازي البصري ) المعروف ( بالسمان ) الحافظ الكبير المتقن شيخ العدلية أي المعتزلة وعالمهم ومحدثهم المتوفى في شعبان : سنة خمس وأربعين وأربعمائة وهو القائل : من لم يكتب الحديث لم يتغرغر بحلاوة الإسلام وكتاب ( الذرية الطاهرة المطهرة ) ( لأبي بشر محمد بن أحمد الدولابي ) الحافظ المشهور وسيأتي و ( فضائل الخلفاء الأربعة ) ( لأبي نعيم الأصبهاني ) ولغيره و ( فضائل الأنصار ) ( لأبي داود ) و ( خصائص علي ) ( للنسائي ) في جزء لطيف .
و ( الدرة الثمينة في فضائل المدينة ) ( لمحب الدين أبي عبد الله محمد بن محمود بن الحسن بن هبة الله بن محاسن ) المعروف ( بابن النجار ) البغدادي الحافظ المشهور المتوفى : ببغداد سنة ثلاث وأربعين وستمائة وله أيضا كتاب ( نزهة الورى في ذكر أم القرى ) و ( روضة الأولياء في مسجد إيلياء ) .
و ( أخبار المدينة ) ( لأبي عبد الله الزبير بن بكار بن عبد الله بن مصعب بن ثابت القرشي الأسدي المدني ) القاضي المتوفى : سنة ست وخمسين ومائتين و ( لأبي زيد عمر بن شبة ) واسمه ( زيد ) و ( شبة ) لقبه ( ابن عبيدة بن زيد النميري ) نسبة إلى ( نمير بن عامر بن صعصعة ) قبيلة كبيرة البصري الأخباري نزيل مصر وصاحب ( تاريخ البصرة ) وغيره المتوفى : بسر من رأى سنة اثنتين وقيل ثلاث وستين ومائتين .
و ( فضائل المدينة ) و ( كذا مكة ) كلاهما ( لأبي سعيد المفضل بن محمد بن إبراهيم الجندي ) نسبة إلى الجند بفتحتين بطن من المعافر وبلدة باليمن الشعبي المتوفى : في حدود سنة ثلاثمائة و ( فضائل بيت المقدس ) ( لأبي بكر ) أو ( أبي الفتح محمد بن أحمد الواسطي ) ولم أعرف الآن وفاته ولغيره أيضا و ( فضائل المدينة ) و ( فضائل مكة ) وفضائل المسجد الأقصى وهو المسمى ( جامع المستقصى في فضائل المسجد الأقصى ) الثلاثة ( لأبي القاسم بن عساكر الدمشقي ) إلى غير ذلك مما لا يكاد يحصى . ( ص 61 )