وكانوا يصنفون كل باب على حده إلى أن قام كبار أهل الطبقة الثانية في منتصف القرن ( ص 6 ) الثاني فدونوا الأحكام .
فصنف ( الإمام مالك ) ( الموطأ ) بالمدينة وتوخى فيه القوي من حديث أهل الحجاز ومزجه بأقوال الصحابة وفتاوى التابعين ومن بعدهم