قصيدة : بانت سعاد .
وهي قصيدة .
لكعب بن زهير بن أبي سلمى المزني الصحابي .
لما هجا النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - مدحه بها وجاء معتذرا فقرأها .
أولها : .
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول ( 2 / 1330 ) . . . الخ .
وهي في : سبعة وخمسين بيتا .
ولما قال : .
نبئت . . . الخ .
قال - عليه السلام - : .
والعفو عند رسول الله مأمول .
ولها : شروح ونظائر .
فمن الشروح : .
شرح : .
لابن هشام جمال الدين : عبد الله بن يوسف النحوي .
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة .
أوله : ( أما بعد حمدا لله المنعم بإلهام الحمد لعبيده . . الخ ) .
وفرغ في : اليوم الثامن والعشرين من رجب سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة .
وعلى هذا الشرح : .
حاشية .
للأديب : عبد القادر بن عمر البغدادي .
المتوفى : سنة 1093 ، ثلاث وتسعين وألف .
أجاد فيها وأفاد .
وشرح : .
موفق الدين الحكيم : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي .
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة .
وإبراهيم بن محمد الأميوطي اللخمي .
المتوفى : سنة 790 ، تسعين وسبعمائة .
اختصر : ( شرح : شيخه ابن هشام ) .
واقتصر على : إعرابه .
وشرحها : .
جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي .
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة .
وصنف : .
مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي .
كتابا .
سماه : ( زاد المعاد في وزن بانت سعاد ) .
ثم شرحه .
في مجلد .
وتوفي : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة .
و ( شرح : بانت سعاد ) .
للشيخ : عبد القادر بن إبراهيم بن الشيبة المحلي .
والسيد : عبد الله المعروف : بنقره كار .
وكانت وفاته : قريبا من سنة 800 ، ثمانمائة .
أوله : ( الحمد لله رب العالمين في السراء والضراء . . . الخ ) .
وأبو زكريا : يحيى بن علي الخطيب التبريزي .
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة .
ومن الشروح على تلك القصيدة : .
شرح : المولى : خير الدين معلم السلطان : محمد خان الفاتح .
المتوفى : سنة 883 .
وهو شرح مختصر .
موجز لطيف .
ذكره : المجدي .
وخمسها : .
محمد بن شعبان القرشي الشافعي المصري .
ذكر فيه : أنه لم يسمع من خمسها غير : الشيخ الكسائي .
وهذا ثان .
أوله : .
قل للعواذل مهما شئتموا قولوا ... . . . الخ .
وشرحها : .
الشهاب : أحمد بن حجر الهيثمي .
وسماه : ( كنه المراد ) .
أوله : ( الحمد الذي جعل قصيدة كعب . . . الخ ) .
مهد في أوله : ثلاثة مقاصد .
ومن شروح ( بانت سعاد ) : .
( النكت الجياد ) .
للصديق بن محمد بن الصديق السراج الحنفي .
أولها : ( الحمد لله الذي شرح صدور أهل الأدب بتوفيقه . . . الخ )