سمع الكيان .
من كتب الطبيعيات .
لإسكندر الأفروديسي .
لخص فيه : ( كتاب أرسطو ) .
كان في زمن ملوك الطوائف ( 2 / 1003 ) بعد إسكندر بن فيلقوس .
وهو : ثمان مقالات .
الموجود من تفسير المؤلف له : المقالة الأولى .
ونقلها : .
أبو روح الصابي .
وأصلح هذا النقل : .
يحيى بن عدي .
ونقل المقالة الثالثة منها : .
حنين بن إسحاق .
من اليوناني إلى السرياني .
ونقلها : يحيى بن عدي .
من : السرياني إلى العربي .
وأما المقالة الرابعة : .
ففسرها : في ثلاث مقالات .
والموجود منها : المقالة الأولى والثانية وبعض الثالثة .
ونقل ذلك : قسطا بن لوقا .
والمقالة الخامسة : نقلها قسطا بن لوقا .
وترجم : السابعة أيضا .
وأما من فسر : .
فجماعة من فلاسفة متفرغين : .
يوجد : ( تفسير فرفوريوس ) .
للأولى والثانية والثالثة والرابعة . فعل ذلك سهل .
لأبي بشر بن متى .
نقل : ( تفسير ثامسطيوس ) .
بالسرياني .
وفسر : أبو أحمد بن كرنيب ( كرمست ) .
بعض المقالة الأولى والرابعة .
وهو ( وتفسيره ) إلى الكلام في الزمان .
وفسر : ثابت بن قرة .
بعض : المقالة الأولى .
وترجم : .
أبو إبراهيم بن الصلت : .
الأولى .
ولأبي الفرج : قدامة بن جعفر بن قدامة .
( تفسير : بعض المقالة الأولى ) .
وفسره بكماله : .
ثامسطيوس .
على سبيل الجوامع ولم يبسط القول فيه .
وفسره : .
يحيى النحوي .
ونقل : من الرومي إلى العربي .
وهو كتاب كبير .
في : عشر مجلدات .
ولابن السمح .
على هذا الكتاب شرح : ( كالجوامع ) .
وقد شرحه : .
جماعة بعد هؤلاء من فلاسفة الملة الإسلامية وغيرهم ممن يطول ذكرهم .
كذا في : ( نوادر الأخبار )