رسالة : في أفعال العباد .
ورقتان .
لجلال الدين الدواني أيضا .
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة .
أولها : ( أما بعد حمدا لله فتاح القلوب مناح العيوب . . . الخ ) .
ذكر فيها : أن سعيد الدين محمد الأسترابادي سأله أوان اجتيازه بقاشان في بعض الأسفار .
فكتب من مخزونات خاطره : .
رسالة .
في : أن أفعال الله - سبحانه وتعالى - لا تخلو عن الحكم والمصالح .
وهذه المسألة : من غوامض الأسرار ولذلك اضطربت فيها أقوال الأئمة الكبار .
كما يشهد من مارس صناعتي الحكمة والكلام ويشاهده من تتبع أقاويل هؤلاء الأجلة الأعلام